ما أسوأ الحرب مع الشتاء فكلاهما عدو لا يرحم ينزع الدفء ويسلب الحياة .
هل أحدثك عن تلك الليالي الباردة عندما تقرع إحداهن بابك طلبًا لكسرة من الخبز أو حفنة من الدقيق لتطعم أطفالها الجوعى عساهم يشعرون بالدفء وقت الصقيع .
البعض يا صديقي يبحثون عن السلام من أجل الحياة أما هنا ومع هذه الحرب المقيتة فالبعض يطلبون الموت عساهم يجدون السلام…
ولكنه القدر
حكاية بنت اسمها شام
أيمن موسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق