صباحُ الوردِ
و الفلِّ
لِوجهٍ ملاَئكي
الطلِّ
بهِ تُكتمل جمال
تِلگ الباقة
يليقُ لِزهرية قلبي
بكِ يا سيدتي
تباهياُ و اناقة
إن سألتكِ
گيفَ الحال
لا تستغربي
مِن السؤال
فهل هناگ أجمل
مِن روحٍ عن روحٍ
تسأل
بِكلِّ حضارةٍ
و لباقة
أعلمُ انكِ لستِ
بلقيستي و عبلتي
و لستُ بِنزارٍ
و عنتر
و إن قلتُ
صباحكِ سكر
ف لكِ عن سِواكِ
وداً أكثر
و جدوالَ حبٍ
رقراقة
إن أرسلتُ لكِ
السلام
فَلكِ جُلٍَ الإحترام
و قدر إهتمام
فحينَ أنينٍ
تكونُ نبضاتي
گنسائم عليلة
إليكِ سباقة
فالحبُ نِعمة الله
على القلوب
لا تُوهبُ فقط
لِلمحبوب
يا مَن تدعين
و لا تُدرِكين
ما تعنيهِ الصداقة
بينَ شكٍ و يقين
تارةً شوكاً تكونين
تارةً گما الياسمين
يا مَن علي تتكبرين
ولِحضوري تتجاهلين
يا لِثقافتكِ يا سيدتي
و يا لِلحماقة
في دروب الشعر
نحنُ رِفاق
لا تزييف لا نفاق
هي الدنيا
قلوباً تتآلف
ترحلُ و لا تبقى
سِوى ذكريات
فالحياةُ فانيةٌ
ليسَ لنا فيها
لا جملٌ و لا ناقة
الطلِّ
بهِ تُكتمل جمال
تِلگ الباقة
يليقُ لِزهرية قلبي
بكِ يا سيدتي
تباهياُ و اناقة
إن سألتكِ
گيفَ الحال
لا تستغربي
مِن السؤال
فهل هناگ أجمل
مِن روحٍ عن روحٍ
تسأل
بِكلِّ حضارةٍ
و لباقة
أعلمُ انكِ لستِ
بلقيستي و عبلتي
و لستُ بِنزارٍ
و عنتر
و إن قلتُ
صباحكِ سكر
ف لكِ عن سِواكِ
وداً أكثر
و جدوالَ حبٍ
رقراقة
إن أرسلتُ لكِ
السلام
فَلكِ جُلٍَ الإحترام
و قدر إهتمام
فحينَ أنينٍ
تكونُ نبضاتي
گنسائم عليلة
إليكِ سباقة
فالحبُ نِعمة الله
على القلوب
لا تُوهبُ فقط
لِلمحبوب
يا مَن تدعين
و لا تُدرِكين
ما تعنيهِ الصداقة
بينَ شكٍ و يقين
تارةً شوكاً تكونين
تارةً گما الياسمين
يا مَن علي تتكبرين
ولِحضوري تتجاهلين
يا لِثقافتكِ يا سيدتي
و يا لِلحماقة
في دروب الشعر
نحنُ رِفاق
لا تزييف لا نفاق
هي الدنيا
قلوباً تتآلف
ترحلُ و لا تبقى
سِوى ذكريات
فالحياةُ فانيةٌ
ليسَ لنا فيها
لا جملٌ و لا ناقة
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق