قالَ : أتشمُخينَ رغْمَ احتراقِ الأجنِحة ؟
قلتُ : نَعم
وأهَبُ ...منْ نقيِّ دعائي لِلفجر نوراً مِن أملٍ
وأهَبُ ...منْ نقيِّ دعائي لِلفجر نوراً مِن أملٍ
وألمُس في عيونِكَ الشّهلاءِ أُمنِية .
وأنجِبُ قصيدةً كلَّ غَصةٍ من وجَعٍ .
وَأَغرِس - إن تسنّى - بضفافِ قَلبِكَ أغنِية
وأروي ...برِضابي النَديِّ كلّ قمحِ المشاعِر
وأحفِر لشَغفِي فيكَ في غُضوني ..أقنِية
اميرة عبد القادر دبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق