تائهة
كُنتِ تائهة في خرائط قلقٍ لا خلاص منها
لا أذكر متى و أين قرأت مقولة كهذه، لكن ما حُفر بقلبي حينها أن أهاتٍ كثيرة لا يمكن إخفائها أو إسدال الستار عنها..
لكن، بعتمة الليل واتقاد الفؤاد، بكل ما يمكن أن يسقط من السماء على رؤوسنا، بكل ترانيم العشق، أوجاع البائسين، بكل حروف المارين بشوارع حبنا، وكل من أتى إلينا على حين غفلةٍ منا، أو ردد أغاني "الست" على مسامعنا، أو ربما أرشل إلينا أزهارًا، وحمل أغلفة الشوكولاته التي انتهينا منها وحفظها عن ظهر قلب..
أحبك
في ليلٍ حالك السواد إلا من قنديلٍ صغيرٍ يضيء بحروف اسمك، في كهفٍ لا ندرك كيفية الفرار منه، نصطدم بكائناتٍ لا نعرفها، نتعرف.. نتصالح فنتألف ليخلد التاريخ قصتنا بدماء من ائتلفنا معهم..
أحبك
والله لا أعرف كيف سقطت الكلمات من بين يدي، لا أعرف كيف تركت أناملي بينك وبين هاتفي تكتب وأنت تقرأ ؟!
لا أعرف كيف أتفقدك كل ليلة؟! كيف ألمح ظلك جواري، كيف أقهقه وأنا نائمة، أتحدث إليك وأنا غافية ؟!
إنها حالة لا يمكن الفرار من سطوتها وأظنها دائمة..
أحبك
في ليلٍ حالك السواد إلا من قنديلٍ صغيرٍ يضيء بحروف اسمك، في كهفٍ لا ندرك كيفية الفرار منه، نصطدم بكائناتٍ لا نعرفها، نتعرف.. نتصالح فنتألف ليخلد التاريخ قصتنا بدماء من ائتلفنا معهم..
أحبك
والله لا أعرف كيف سقطت الكلمات من بين يدي، لا أعرف كيف تركت أناملي بينك وبين هاتفي تكتب وأنت تقرأ ؟!
لا أعرف كيف أتفقدك كل ليلة؟! كيف ألمح ظلك جواري، كيف أقهقه وأنا نائمة، أتحدث إليك وأنا غافية ؟!
إنها حالة لا يمكن الفرار من سطوتها وأظنها دائمة..
أسماء عبدالخالق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق