ياساقى البستان
يامن تغنى بحبى ألحانا وألحاناوعزف لحن الحب للأهل والجيران
وأثنى علىّ ثناء العاشق الولهان
عشنا سويا أجمل قصة وتعاهدنا على الفرح والأحزان
وانبتت ارض حديقتنا من زهور الفل والريحان
وكان نعم الساقى بالحب والحنان والاحسان
وكم تغنى الناس بجميل مارأوه من تقدير واهتمام
ولكن...................
آاااااه من نوائب الدهر وغدر الزمان
واشتدّت رياح العذر
لتقلع جذور الحب والاحسان
ولكن هيهات هيهات...
فالأرض الطيبه لاتنبت الا طيباو إحسانا
ومات الساقى وجفّ نبع الحب والحنان
وكم نال منى اليتم ونالت الأيام
ومهما طال الزمان سيبقى طيب أثره يطعم الاغصان
والآن........
أشدو انا للكل أنه كان وكان
وابكى عليك الدهر أزمانا وأزمانا
وانعى فيگ العمر كأنه ما كان
خواطرى
حنان عادل
7/7/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق