مين فينا يقدر ينسى الجمله الشهيرة
وين هنادى يا اماى
طبعا كلكم عرفتم هنتكلم عن إيه
وين هنادى يا اماى
طبعا كلكم عرفتم هنتكلم عن إيه
الروايه الجميله اللى بتعد من افضل الروايات اللى تحولت الى عمل سينمائى
دعاء الكروان للأديب طه حسين
طب حد فينا فاكر المهندس كان ساكن فين
هنا هنتعرف على بعض التفاصيل فى البدايه كان السيناريو والحوار وتحويل الروايه إلى عمل سينمائى كان بفضل يوسف جوهر ومعاه المخرج هنرى بركات
طب حد فينا فاكر المهندس كان ساكن فين
هنا هنتعرف على بعض التفاصيل فى البدايه كان السيناريو والحوار وتحويل الروايه إلى عمل سينمائى كان بفضل يوسف جوهر ومعاه المخرج هنرى بركات
ونرجع شويه لاستفتاء مجلة فنون سنه ١٩٨٤ فقد حاز الفيلم على المركز السادس كأفضل عمل سينمائى فى تاريخ السينما
فاكرين المنزل بتاع المهندس اللى الى الآن محدش عارف أسمه وده كان له دلالة كبيرة عند.صناع العمل لتحقيره والتبعيض لأنه جاء بصورة النكرة
نرجع للمنزل وده كان لعالم الآثار الجليل سامى جبره وأهداه إلى الدكتور طه حسين فى تونه الجبل التابعة لمحافظة المنيا
الفيلم انتاج ١٩٥٩ وطبعا كان الابطال فاتن حمامه واحمد مظهر وزهرة العلى ورجاء الجداوى وعدد كبير من الممثلين
الفيلم كان صرخه فى وجه المجتمع اللى بيقلل من المرأه وبيعتبرها أداه وقت اللزوم للاستمتاع والعبث بها وإذا لزم الأمر التخلص منها فليفعل
جاء الفيلم فى ١٠٩ دقيقة فى تصوير أكثر من رائع لوحيد فريد
الفيلم جاء ليحمل صراع نفسى رهيب بين انتقام امنه لاختها هنادى من ذلك الوحش الذى لا يتوانى عن العبث بكل شى ويستبيح الحرمات ومابين حبها الذى وقعت فيه بعد فترة من تواجدها داخل المنزل
الفيلم يجعلك لبعض الوقت تتعاطف مع المهندس خصوصا ف المشاهد الأخيرة
وهو ما أراده الصناع بجعلك فى حالة حيرة من أمرك لينتهى الفيلم بترك امنه للمنزل رغم حبها لأن طيف أختها مازال عالقا بها مع كل دعاء للكروان ...
وهو ما أراده الصناع بجعلك فى حالة حيرة من أمرك لينتهى الفيلم بترك امنه للمنزل رغم حبها لأن طيف أختها مازال عالقا بها مع كل دعاء للكروان ...
فى النهاية كان صوت طه حسين ختاما للفيلم
مثل الفيلم مصر فى مهرجان برلين
قال نجيب محفوظ عن دور آمنه كان دورا رهيبا قامت به فاتن حمامه
دعاء الكروان...
مثل الفيلم مصر فى مهرجان برلين
قال نجيب محفوظ عن دور آمنه كان دورا رهيبا قامت به فاتن حمامه
دعاء الكروان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق