صديق صدوق
صديق صدوق ما أروعه
فى حب الله يجمعه
على الدرب يسير معه
أينما كان يعزه ويرفعه
إن تقدم أعانه وشجعه
وإن تعثر أقامه ورَفٌعه
تتعجب من خِل صار كظله
وإن تألم كان بجانبه ويسمعه
وإن فرح زاد فرحه وأدمعه
وكيف لا وهبة الرحمن أعلى وأرفعُ
عن أى شائبة ومطمع
حفظه الله من عين الحسود
إذا دنى منه أو تعثر
فعناية الإله كفيلة فتحجبه وترفعُ
نجلاء وجيه
٣/٦/٢٠٢٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق