و ما ذنب الإنسان إن رأي في السماء قوس قزح وأُعجب بجمال ألوانه،
أو رأي صفحة ماء وسط صحراء قاحلة،
فجعلها كل ما يتمني،
تُرى هل كان عليه أن يُكذب نفسه، أو بتجاهل و يبتعد تماماً عن كل هذا !
هذا ما يحدث مع البشر حين يُحب،
و للأسف قد ينسي أن الماء ضالة العطشان،
حتي لو كان سراباً،
و أن الجمال قد يُنسيه أنه ليس المراد،
طالما كان تائهاً،
و أن عليه بالأحري النجاه أولاً،
فلا يستقيم أن يهتم أحد بتصفيف شعره و هو يغرق محاولاً النجاة،
و مع ذلك فلا يستقيم هذا المنطق مع العاشقين،
و لا ملامة علي العشاق،
فكل عاشق قد غلبه هواه ،،
أو رأي صفحة ماء وسط صحراء قاحلة،
فجعلها كل ما يتمني،
تُرى هل كان عليه أن يُكذب نفسه، أو بتجاهل و يبتعد تماماً عن كل هذا !
هذا ما يحدث مع البشر حين يُحب،
و للأسف قد ينسي أن الماء ضالة العطشان،
حتي لو كان سراباً،
و أن الجمال قد يُنسيه أنه ليس المراد،
طالما كان تائهاً،
و أن عليه بالأحري النجاه أولاً،
فلا يستقيم أن يهتم أحد بتصفيف شعره و هو يغرق محاولاً النجاة،
و مع ذلك فلا يستقيم هذا المنطق مع العاشقين،
و لا ملامة علي العشاق،
فكل عاشق قد غلبه هواه ،،
ولكل عاشق مبتغاة
hisham
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق