أنا استكفيت
أبان بضحك و أنا ببكي
عشان ساكت و مش بحكي
لو الصورة كانت حلوة
بيبقي الجرح من قلبي
كان الغرض حب امتلاك
حياتي و دنيتي كانوا في انتهاك
و لما فقت من الغفوة
كان فض اشتباك
حسيت جراحهم لحد ما اتهديت
لا حد شافني و لا رحمة حتى لقيت
و فجأة علي سهوة
بغدرهم حسيت
اديت كتير و كتير.....و لا مرة أنا مليت
من لحم كتفي و حناني....و اللهوما خليت
مش كنا يوم اخوة ؟!
بس انا استكفيت
بقلم د.سعيد عبد العال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق