جرعة ٱمل
لقد رحل النبض صار يهدد بوعيد رتم السكون يخايلنى
متى أجد رتما له ضوضاء حتى أعلم أننى على قيد الحياه
متى أجد رتما له ضوضاء حتى أعلم أننى على قيد الحياه
قرأت البداية ..
فتهت كثيرا بزخم السطور،
وتاهت حروفي بهذا الشعور،
واكملت فصلا،
وفصلا وفصلا،
بلغت النهاية ..
ولم ادر انك كل الحروف وكل السطور وكل الرواية .
رائعة تلك الابتسامة التي تقول للحزن لن تغلبني
وتبقى الروح النقية والقلب
ينبض من جديد رغم الخراب
نرى الاشياء بالصمت الاحساس
يمزق ذلك القلب الحنون بعد اول خيبة
ولكن كانت تجربة ساذجة علمتني الكتير
واولها طريقة الترقيع السليمة
دائماً هناك بداية جديدة تلملم الخراب داخلنا...
قلبي من مدة تغيرت دقاته،،
لا أدري من الوحده!؟
لا أدري الهوى ذاته!!
نحن في حاجه لفسحة من السعاده ننسى على أوتارها قساوه الظروف
يظنون أنني أكتب ولا يعلمون
أني أسرق الحروف من وجع الحياة
وأخطف الأحساس من مخالب الألم
فكيف أبوح بجرحي وانا أعشق الصمت
انا عندما أكتب لا أكتب بحبر القلم بل أكتب بدماء القلب ودموع العين
فعذرا إن ظهرت بعض الجراح على السطور
فتهت كثيرا بزخم السطور،
وتاهت حروفي بهذا الشعور،
واكملت فصلا،
وفصلا وفصلا،
بلغت النهاية ..
ولم ادر انك كل الحروف وكل السطور وكل الرواية .
رائعة تلك الابتسامة التي تقول للحزن لن تغلبني
وتبقى الروح النقية والقلب
ينبض من جديد رغم الخراب
نرى الاشياء بالصمت الاحساس
يمزق ذلك القلب الحنون بعد اول خيبة
ولكن كانت تجربة ساذجة علمتني الكتير
واولها طريقة الترقيع السليمة
دائماً هناك بداية جديدة تلملم الخراب داخلنا...
قلبي من مدة تغيرت دقاته،،
لا أدري من الوحده!؟
لا أدري الهوى ذاته!!
نحن في حاجه لفسحة من السعاده ننسى على أوتارها قساوه الظروف
يظنون أنني أكتب ولا يعلمون
أني أسرق الحروف من وجع الحياة
وأخطف الأحساس من مخالب الألم
فكيف أبوح بجرحي وانا أعشق الصمت
انا عندما أكتب لا أكتب بحبر القلم بل أكتب بدماء القلب ودموع العين
فعذرا إن ظهرت بعض الجراح على السطور
بقلمي حميدة جيلالي حميدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق