قال له: لم أعد أستطيع التغاضي عن وخزة تنخر داخلي تُوجع إلى أبعد مدىَ..
قال له: هَون عليك آلامك..
فقال له: أتُهادني لتبحث لي عَن مبرر؟ أم أمل؟
فقال له: بل أُهديء من رَوعك أشعر بنبضاتك كَنواقيس تعلو تصم أذان مَن حولنا..
قال له: هَون عليك آلامك..
فقال له: أتُهادني لتبحث لي عَن مبرر؟ أم أمل؟
فقال له: بل أُهديء من رَوعك أشعر بنبضاتك كَنواقيس تعلو تصم أذان مَن حولنا..
قال له: تكاد الحيرة والغيرة أن تحرق أوردتي فأتوقف عن الخفقان..
رد بحكمته المعهودة وقال: أنت تغار بصمت تكلم لتستوضح الأمور ألم يقل لكَ إسأل أُجيبك ولن أملّْ..
أما لحيرتك فهو لم يتغير أبدًا ربما هناك ما يشغله.. إطمئن رغم كل من حوله فأنت داخل الوتين أنت راحته..
حينها فقط هَدأت خفقاته وأحس الأخر بالراحة.
وقلت أنا ما أجمله من الحديث بين
القلب والعقل
رد بحكمته المعهودة وقال: أنت تغار بصمت تكلم لتستوضح الأمور ألم يقل لكَ إسأل أُجيبك ولن أملّْ..
أما لحيرتك فهو لم يتغير أبدًا ربما هناك ما يشغله.. إطمئن رغم كل من حوله فأنت داخل الوتين أنت راحته..
حينها فقط هَدأت خفقاته وأحس الأخر بالراحة.
وقلت أنا ما أجمله من الحديث بين
القلب والعقل
رشا حسن
rasha radwan
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق