ذات ضياء
هل أحسوا يومًا إني شمعة تتوهج لتنير لهم دربهم..؟
حتى أصبح داخلي مهتريء أحمل الحب والأمنيات رغم ما ألاقيه من ظلمهم..
مشاعر باهتة،، فقد الإهتمام،، ورغم كل هذا لم أشعر بالكره والسخط تجاههم..
عند حزني وغضبي لم أظهر إستيائي..
بل يبكي القلب ويواري إنكساري..
حتى دموع العين أبدلها ببسمة أمل ونور لكل من يراني..
حتى خبت روحي وإنطفأت ضيائي..
فحزنا على شمعة تحترق..
حتى تنير للأخرين الطرق..
حتى أصبح داخلي مهتريء أحمل الحب والأمنيات رغم ما ألاقيه من ظلمهم..
مشاعر باهتة،، فقد الإهتمام،، ورغم كل هذا لم أشعر بالكره والسخط تجاههم..
عند حزني وغضبي لم أظهر إستيائي..
بل يبكي القلب ويواري إنكساري..
حتى دموع العين أبدلها ببسمة أمل ونور لكل من يراني..
حتى خبت روحي وإنطفأت ضيائي..
فحزنا على شمعة تحترق..
حتى تنير للأخرين الطرق..
رشا حسن
rasha radwan
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق