أشتاق و كفى
إليگ ياحَبيباً
أشْتَاق
إليگ سُطِرت
قَصَائِد الْهَوَى
و لَگ الرُّوح
رغماً عَنِّي
يُساق
أَلَمْلَم أَلْوَان الْغَسَق
و أرسم ُ
وَجْهَگ الملائگي
في أحلاَمي
اُحاكِيه بِهمس ٍ
شفيف رَقْراق
اليگ تَهفو
الْأَنْفَاس و الآهات
يَا أَوْدِيَةٌ عشقٍ
طَابت لِروحي
فِيهِا الإنْزِلاق
همسگ مَازَال
يُدغدِغُ أورِدتي
يشعلُ فيَّ بَراكِينَ
وجداً واَشواق
لگ الْحُرُوفُ تَهذي
و تُزهِر
أُناجي القلَم صبابةً
فتَحترقُ من وهجهِ
أوراقاً و أَوْرَاق
ملامِحُگ الوَردية
تغزو الفِكر
كُلّ حينٍ و حنين
تَركِض أليَّ
كَأَنَّهَا فِي سَبَّاق
لا تَتَوَارَى الأطياف
و الذِكريَات
فِي سدفة ليلي
و لا الْأَمْطَار تَمحي
آثَار خُطُوَات اللِّقَاء
فمازال الْحَبّ گبيراً
و الْوَفَاء فِي الْقَلْبِ
يا سيدي رُغم البُعد
بَاق . . .
إليگ ياحَبيباً
أشْتَاق
إليگ سُطِرت
قَصَائِد الْهَوَى
و لَگ الرُّوح
رغماً عَنِّي
يُساق
أَلَمْلَم أَلْوَان الْغَسَق
و أرسم ُ
وَجْهَگ الملائگي
في أحلاَمي
اُحاكِيه بِهمس ٍ
شفيف رَقْراق
اليگ تَهفو
الْأَنْفَاس و الآهات
يَا أَوْدِيَةٌ عشقٍ
طَابت لِروحي
فِيهِا الإنْزِلاق
همسگ مَازَال
يُدغدِغُ أورِدتي
يشعلُ فيَّ بَراكِينَ
وجداً واَشواق
لگ الْحُرُوفُ تَهذي
و تُزهِر
أُناجي القلَم صبابةً
فتَحترقُ من وهجهِ
أوراقاً و أَوْرَاق
ملامِحُگ الوَردية
تغزو الفِكر
كُلّ حينٍ و حنين
تَركِض أليَّ
كَأَنَّهَا فِي سَبَّاق
لا تَتَوَارَى الأطياف
و الذِكريَات
فِي سدفة ليلي
و لا الْأَمْطَار تَمحي
آثَار خُطُوَات اللِّقَاء
فمازال الْحَبّ گبيراً
و الْوَفَاء فِي الْقَلْبِ
يا سيدي رُغم البُعد
بَاق . . .
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق