كنت قد كتبتها فى رمضان
ماضى بأوجاعه وأفراحه
عدى وخلِصنا خلاص
جانا الحاضر وياريتنا ما حضرناه
جالنا وجايب كرونا معاه
هنندب ونقول وحصرتاه
لا حول ولا قوة إلا بالله
هنعيش أكتر من اللى عشناه
جه رمضان بلا تراويح ولا مناجاه
حتى قرآن المغرب فى المسجد منعناه
كان فى ماضينا بنعلق الزينة
فى البلكونة نسمع صوت المدفع
ونردد الآذان ونجرى على اللمة
وناكل كذا تمره كان يكفينا شربة الميه
دلوقتى بندعى ربى يرفع الغُمة
وينقذ من الوباء الأُمة
خلاص ضاعت البسمة وما عادت اللمة
لا بسمة ولا لمة ولا سجدة بلا وكسة
ماضى وحاضر
ماضى بأوجاعه وأفراحه
عدى وخلِصنا خلاص
جانا الحاضر وياريتنا ما حضرناه
جالنا وجايب كرونا معاه
هنندب ونقول وحصرتاه
لا حول ولا قوة إلا بالله
هنعيش أكتر من اللى عشناه
جه رمضان بلا تراويح ولا مناجاه
حتى قرآن المغرب فى المسجد منعناه
كان فى ماضينا بنعلق الزينة
فى البلكونة نسمع صوت المدفع
ونردد الآذان ونجرى على اللمة
وناكل كذا تمره كان يكفينا شربة الميه
دلوقتى بندعى ربى يرفع الغُمة
وينقذ من الوباء الأُمة
خلاص ضاعت البسمة وما عادت اللمة
لا بسمة ولا لمة ولا سجدة بلا وكسة
عازف القيثارة
محمود مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق