عادت الأيام عادت الأيام تضحك من جمال وصفك من عيون تعطي الأمل ب همسك تشعر الجوارح حين يعلو صوتك بالهدوء في صمتي لن ازيد مدحك ومن يُسْكِت لساني ولازال في ذكرك حار حتى عقلي من يرى عيونك تاه رغم وصفي حلّقت طيورك غردت لتشدو تُذَكّر الحبيب لكي يجهر بوعدك يسمع الخلائق يُعْلمهم بعشقك كتبه: فؤاد شمس الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق