الذي يضحك وحزنا يضج كأنه يسافر لبعد بعيدا وكأنه للسماوات أبدا يلج يشاء حسناء دلال سحرا تشعل جحيما ب المهج تسعر الزمان حمم حنين وتملاء المكان عطر غنج يضج الزمن بها كما باحد غيرها لم يوجد لم يضج عيناها بحور بلا حد عمق رموشها عاليات كما موج قصة اسطورة الدهر التي كتبت بلا يراع وفم يلهج ملامحها كانها المدى ازل تتمد بي ضيقا ابدي لافرج حتى اذا حاولت لقاء معها سريت بليل لها نبيا اعرج الى حيث اللامكان لازمن كلاهما بصاحبه قد ولج حتى السرمد خجلا منها من جمالا ك شمس بلج نجوم يلمعن بالدجى نور شغوفات كما عيونها دعج قد غصن بان يتدلى جسدك حبل مشنقه الابد اهوج يحصد سنابل السعاده وانا فتيا هواي لكنه احمق سذج حيث امن لقطيع ذئاب جمع لحفله عشاء شارك و مبتهج حمل قلبي الوديع ب غباء نبضه يئن يسير رؤيد بعرج تعبت حتى من شكواي جدا بالحب وشكواي مجرد سمج خالد السعداوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق